دعوة سعد الشك

دعوة سعد الشك

كان الصحابيّ الجليل سعد بن أبي وقّاص -رضيَ الله عنه- مُستجاب الدّعوة، لبركة دعاء الرّسول -صلّى الله عليه وسلّم- له، وهكذا عُرف عنه بين الصّحابة -رضوان الله عليهم أجمعين- بأنّ دعوته نافذة تُصيب، وأصبح النّاس يُدركون سرعة استجابة الله -تعالى- له ويخافون ذلك، وكان من وصيّة النبيّ -عليه الصّلاة والسّلام- لسعد حين طلب منه ذات مرّة أن يجعله الله -تعالى- مُستجاب الدّعوة، فأوصاه النبيّ بتحرّي لقمة الحلال، لذا بقيَ سعد بن أبي وقّاص -رضيَ الله عنه- يتحرّى اللّقمة الحلال، والمال الحلال، ولا يأكل إلّا طيّباً.


ذُكرت العديد من المواقف التي ظهر فيها استجابة الله -تعالى- لدعاء سعد -رضيَ الله عنه-، ومن هذه المواقف ما يأتي:


كان لسعد بن أبي وقّاص -رضيَ الله عنه- فضائل ومناقب عدّة، منها ما يأتي: