عبارات ترحيبية

عبارات ترحيبية
(اخر تعديل 2023-06-08 00:35:44 )
بواسطة

يُعدّ الترحيب بالناس في حفل الزواج أمرًا يجب علينا العمل به، لأنه يرفع من شأن الشخص المرحب به، وفيما يأتي بعض العبارات التي يُمكن استخدامها لذلك:

  • أهلًا ببريق تواجدك، وأهلًا بشذى أريج ورودك، فبباقة من ورود المحبة نستقبل موكب قدومك الميمون حياك الله من مكان مسير إلى هنا.
  • ننتظر عطر أقلامك، ورسم إحساسك، وبديع فنونك لنرتوي بروائع شفافيتك، ولك كلّ أمنياتنا بقضاء أجمل وأسعد أوقاتك معنا في حفل الزواج هذا.
  • مرحبًا بك بعدد زخات المطر، وبعدد ما في القلوب من محبة أفراد، فلك كلّ ما في قلبي أعذب التحايا وأصدق الأمنيات بالسعادة معنا في حفلنا هذا.
  • لو علم المنزل بمن زاره، فرحت واستبشرت، ثمّ قبلت موضع القدمين، وأنشدت بلسان الحال قائلةً: أهلًا وسهلًا بأهل الجود والكرم.

يعتبر الإنسان يوم تخرجه من أفضل أيام العام التي يسعد بها بقدوم الضيوف إليه، ويسعى في قلبه بالترحيب بهم بأفضل صورة على النحو الآتي:

  • مرحبًا عدد ما خطته الأقلام من حروف، وبعدد ما أزهر بالأرض زهور، ومرحبًا ممزوجة بعطر الورد ورائحة العود، مرحبًا بك من جديد في حفل تخرجي.
  • حينما تدق الأجراس تنشد الطيور لحن الخلود، فتعانق نسمات الصباح غروب الشمس، ويتوهج البدر حاملًا معه باقات من الزهر؛ لينثرها بين الأيادي معلنة موعد فجر جديد، يصاحبه نور قلم فريد نستقبلكم والبشر مبسمنا.
  • نمزج كلماتنا بشذا عطرنا، وتصافحكم أكفنا بالحب لنهديكم أجمل معانينا، ونغرف من همس الكلام أعذبه ومن قوافي القصيد أجزله، ومن جميل النثر أروعه، فأهلًا بكم في حفل التخرج هذا.
  • بعدد المد والجزر، وبعدد أمواج البحر المتلاطمة يوميًّا في العالم، نخوض غمار الكلمة، فتجرفنا سفينة الورقة تجدفها أقلامنا، لتحل قواربكم في مراسينا فنصل معا نحو شواطئ الترحيب والفخر بزيارتكم.

تُعدّ مناسبة استقبال المولود الجديد من أفضل المناسبات التي يُمكن أن تمرّ في حياة الإنسان، فيستقبل بها ضيوفه ويُرحب بهم أجمل ترحيب باستخدام العبارات الآتية:

  • بكلّ عناوين المحبة والإخاء، وبكلّ العطور المميزة، يتعطر المكان سرورًا وفرحًا لحضوركم، فتتسابق كلماتي لتفرش لك سطور التراحيب الحمراء، وتتهادى تعابير الفرح وعبير الود؛ لكي تنثر سلالة من الزهور والورود، فأهلًا ومرحبًا.
  • طربت المنازل، وعمت الأنوار، وتزين المكان بقدومك الجميل هذا، وأنشدت قلوبنا أعذب الأشجان، ووقفت أقلامنا أمامك بكلّ وقار، فأهلًا بمشاركتنا فرحتنا في مولودنا.
  • حللت أهلًا، ووطئت سهلًا، فقد ابتسم المنزل بقدومكم لمشاركتنا فرحتنا، فأهلًا بكم يا رفاق.
  • بقلوب ملؤها المحبة وأفئدة تنبض بالمودة، وكلمات تبحث عن روح الأخوة، نقول لك: أهلًا وسهلًا، أهلًا بك بقلوبنا قبل حروفنا بكلّ سعادة وبكلّ عزة.

يحدث أن يُشارك المرء في العديد من المؤتمرات العلميّة التي تُثري علمه، وفيها يتلقى العديد من العبارات الترحيبيّة لقدومه، وفيما يأتي أبرزها:

  • أهلًا بك، وأتمنى أن نرى منك كلّ تميز كما هو يعرف عن تميز زهورنا وشموسنا الرائعين.
  • مرحبًا بك بين زهور الإبداع ورحيق الأخوة وشهد المحبة، أتمنى لك إقامة هادفة، ومواضيع نافعة، فإننا ننتظر بوح قلمك وجميل عباراتك ونبض حرفك في البستان، ورحيق أزهارك الجميلة التي بلا شك ستعطر المكان، فلك مني باقة ورد معطرة بأجمل بطاقة ترحيب.
  • فذاك حرف بحضورك قد اكتمل وأزهرت معانيه، واكتست أجمل الحلل وتعانق النرجس والزنبق ترحيبًا بمن اأطل، فأهلًا ثمّ أهلًا.
  • أهلًا وسهلًا، نحن سعداء بتشريفك، فأهلًا بك عطْرًا فوَّاحًا ينثرُ شذاه في كلِّ الأَرجاء وأهلًا بك قلمًا راقيًّا وفكرًا واعيًّا نشتاقُ لنزفه وكلنا أملٌ بأن تجد هنا ما يسعدك ويُرضي تفوقك، ونحن بانْتظَارِ هطولِ سحابة إبداعك، نتمنى لَك التوفيق ومزيدًا من التميّز، تَحيّاتِي وَتَقْديرِي.
  • لقد أُشعلت الشموع بحضورك، وغردت طيور الفرح، وتفتحت زهور الود والإخاء فرحًا بمشاركتك معنا، واجتمعت كلّ القلوب وأعلنت لك التهنئة، ولك مني أجمل ترحيب، فمرحبًا بك وأهلًا وسهلًا.
  • أهلًا بك قلمًا مميزًا وقلبًا حاضرًا هنا، حيث العقول تشابهت بإبداعها، وتلونت فرحًا وأملًا، فتزينت سماؤنا بالنجوم اللامعة، وتوشحت بوشاح الفرح والسرور، فأهلًا ومرحبًا.
  • هلت بشائر ترفرف نشوة بقدومك، وتعانقت حروف القوافي ترحيبًا بعطرك، فبكلّ المحبة والمودة نحييك لتشريفك لنا، ونرحب بك أجمل ترحيب ممزوج بعبارات الود والتقدير.
  • نتمنى لك إقامة مميزة في مؤتمرنا هذا، واستفادة كبيرة لكلّ محاوره المطروحة، فأهلًا بكم من حيثُ قدمتم.