عبارات جميلة لصديقتي

2023-06-08 00:35:47 (اخر تعديل 2023-06-08 00:35:47 )

بواسطة الشك

الصديقة الوفيّة الصادقة هي التي تستحق كلّ الحب والتقدير والاحترام، وفيما يأتي أجمل العبارات التي قيلت في صديقتي في المدرسة:

إنّ الصداقة هي عقل واحد في جسدين، وأفضلها صداقتي من أيام المدرسة التي جمعنا سويًّا.
صديقتي لا تحرميني من ابتسامتكِ العذبة، ووجهك البريء.
صديقتي الغالية أنتِ سبب ضحكتي، وسبب ابتسامتي في الحياة وأشعر بقربك بالأمان.
الصداقة في المدرسة زهرة لا بدّ أن نرويها بماء الوفاء، ونحيطها بتراب الإخلاص حتى تظل دائمًا.
متى أصبحت صديقتك بمنزلة نفسك، فقد عرفت الصداقة.
الصداقة المرتبطة بذكريات المدرسة تحفة، تزداد قيمتها كلما مضى عليها الزمن.
الصداقة منذ المدرسة هي الحياة وجوهرها هو الوفاء.
كم أفتخر بصداقتكِ منذ الطفولة يا أجمل كنز امتلكته.
الصداقة منذ الطفولة وردة عبيرها الأمل ورحيقها الوفاء، ونسيمها الحب وذبولها الموت.
صديقتي أنتِ توأم روحي، وملاكي البريء، إنكِ أفضل وأغنى وأثمن كنزًا امتلكته.
صديقتي أرجوكِ ابق معي، ابقِ صديقتي فإني أحتاجك بشدة، أريد أن أرتمي على صدرك الحنون، أريد أن أبكي بشدة، وأنا أسمع دقات قلبك.

نبدو في فترة الدراسة الجامعيّة أكثر وعيًّا في اختيار الأصدقاء، وقد قيل فيما صدق منها، وتجاوز إلى ما بعد هذه المرحلة العبارات الكثيرة، وفيما يأتي أهمّها:

صديقتي ذلك القلب الصافي كماء عذب يجري في نهر وسط أزهار، ذلك القلب الأبيض كبياض الثلج ونقائه.
صديقتي ستبقين من تؤنس وحدتي وتملأ علي خلوتي، وتبعد عني وحشتي أنتِ يا توأم روحي.
يتشاجرون يوميًّا ويأتون اليوم الآخر، وقد نسوا زلات وأخطاء بعضهم، لأنهم لا يستطيعون العيش دون بعضهم هذه هي الصداقة.
التسامح بين الصديقات هي أساس الصداقة والحب الحقيقي.
صديقتي أجمل وردة في بستان حديقتي فلا تذبل وتبقى وردة كل عام، فهي بهجتي ومسرتي تُبعد الدمع عن مقلتي.
صديقتي أعدكِ أن أنحت ذكرياتنا على جدران دربي، ولن أطفئ الشمعة التي أضاءت حياتنا.
صديقتي لو العالم كلّه تدمر، والناس كلّها تشردتن فسأكون بجانبك، فأرجوكِ كوني أنتِ بجانبي أيضًا؛ لأنني أحتاج لوجودك قربي.
سأكون كالطير يرفرف حول قلبكِ، لتكونِ كما أنتِ، أروع صديقة فاح عبيرها من حولي، لتعيش ورودي على يديكِ.

تهدي الحياة الأصدقاء الفرص المختلفة، وقد تضطر إبعاد أكثرهم صداقة عن بعضهما البعض بسبب المسافات، وقد قيل في هذا بعض من العبارات الآتية:

ليست الصداقة البقاء مع الصديقة وقتًا أطول، فالصداقة هي أن تبقى على العهد حتى وإن طالت المسافات أو قصرت.
لنبقى أصدقاء بعد الفراق، حتى نتذكر بعضنا بحنين وتبقى دموعنا بلا أنين ولا يكون موعد انفصالنا لسنين.
الصداقة الحقيقية كالعلاقة بين العين واليد، إذا تألمت اليد دمعت العين، وإذا دمعت العين مسحتها اليد.
الصداقة الحقيقية كالخطوط المتوازية، لا تلتقي أبدًا إلا عندما تطفو المصالح على السطح، عندها تفقد توازيها وتتقاطع.
الصداقة ليست بطول السنين، الصداقة بصدق المواقف مهما كانت المسافات.
الصديقة من تسعد صديقتها، يشعرها وجودها بالراحة، تستقبلها بابتسامة وتصافحها بمرح، تجمع تبعثرها وترمم انكسارها، وتشتري لها لحظات الفرح وتسعى جاهدة إلى اختراع سعادتها.
صديقتي شاء القدر أن يجمعني بأجمل البشر، فتاة مثل القمر، أحبها بعدد جذور الشجر، يا لك من قدر، جَعلت علاقتي بها أقوى من الصخر، هي صديقتي طول العمر، نحن رغم الابتعاد المجبرين عليه، سنبقى روحًا واحدةً في جسدين، وحبًا واحدًا في قلبين، وابتسامةً واحدةً على شفتين، ودمعةً واحدةً بعينين.
صديقتي أنا أخاف عليها من الحسد، ولا أريد أن يقترب منها أحد، وقلبي بجانبها يصبح جريئًا، وسنبقى صديقات إلى الأبد رغم المسافات.
الصديقة تستر صديقها، ويشعرها وجودها بالأمان، تمدُ لها ذراعيها، تفتح لها قلبها، وتجوع كي تطعمها وتظمأ كي تسقيها، وتقتطع من نفسها كي تغطيها.
صديقتي سأبقى بجانبكِ طول العمر، وأقول لكِ بكل دمعة مطر، أنتِ صديقتي وأختي يا أزهى البشر، ولا تنسيني أنا صديقتك، صديقة العمر.
أن تكون الصديقة ترمم صديقتها، وتنتشلها من ضياعها وتأتي بها إلى هذا الحياة، تمنحها شهادة ميلاد جديدة وقلبًا جديدًا، ودمًا جديدًا وكأنها ولدت مرة أخرى، هذه هي الصديقة الوفية.
صديقتي لأنك الشخص المميز في حياتي كوني دائمًا في المقدمة، كوني في مقدمة المهنئين لي في كلّ نجاح وكل فرح، وكوني أول المواسين في كل حزن وترح.
صديقتي أرجوكِ، كوني بقربي، كوني ظلي حين أبحث عنكِ، ومرآتي حين أفتش عن قلب يأويني.
للصداقة معاني نفتخر في بهائها، ما دام معنى الصداقة بالوفاء مكتملًا.
للصديقة مودة نابعة من محبة، والقلوب الحميمة لا تكل ولا تمل.
صديقتي اجعلي صداقتنا كالبحر الهادئ، لا تسمعين سوى خطواتي، ودقات قلبي.

تُبنى الصداقة الحقيقيّة على مبدأ الوفاء والثقة الذين لا يزولان مهما اختلفت الظروف والمواقف، وفيما يأتي العبارات التي تدلّ على ذلك:

الصداقة مدينة مفتاحها الوفاء، وسكانها الأوفياء، الصداقة شجرة بذورها الوفاء وأغصانها الأمل وأوراقها السعادة.
صديقتي أنت تلك الإنسانة، تلك الصديقة الوفية المخلصة، تلك الصديقة الصادقة التي أحس معها بالأمان.
الصديقة تكون وفيةً لصاحبتها مهما كانت الظروف، فلا تفشي لها سرًا، ولا تخلف معها وعدًا، ولا تطيع فيها عدوًا، وصديقة تلتمس لصديقتها المعاذير ولا تُلجئها إلى الاعتذار، ولا تعيرها بذنب فعلته ولا بجرم ارتكبته.
صديقتي كلمة صغيرة تحمل في جوفها معاني كثيرة ومفاهيم واسعة.
الصداقة بين الصديقات زهرة بيضاء تنبت في القلب بالوفاء، وتتفتح في القلب، ولكنها لا تذبل.
الواثقون من الصداقة لا تربكهم لحظات الخصام، بل يبتسمون عندما يفترقون، لأنهم يعلمون بأنهم سيعودون قريبًا.
لنبقى أصدقاء أوفياء، حتى نتذكر أسماءنا عند اللقاء وتبقى قلوبنا عامرة بالصفاء، ولا يكون يتجرع من الفراق كشرب ماء.
في بعض الأحيان، تمرّ الصداقة كما الحب بمخاطر كبيرة، توشك على الموت، وقد يتطلب إنقاذها عملية جراحيّة.
هناك من تكون حضورها في حياتك علامة فارقة، وهناك من تكون علامة فارغة، فانتقي الصديقة الحقيقية، واحذري من الصديقة المزيفة.
صديقتي لا أحب أن أراكِ مهمومة حزينة مجروحة، ولكن أحب أن أشاركك همومكِ وأحمل أحزانكِ وأداوي جروحكِ، أتعلمين لماذا؟ لأني لا أحب الحزن بلمحة عينيك فأنا أحبكِ ولا أحب الحزن يسكن قلبكِ، ولا الدموع تسيل من عينيك وتبلل خديكِ.
أحببت تلك الصديقة الغالية التي علمتني المعنى الحقيقي للصداقة، وغرست في قلبي معنى الوفاء، وكيف أقدم عطائي بدون حدود ومن دون انتظار مقابل، أحببتها كصديقة وكأخت، أحببتها كإنسانة.
علمتني الحياة الحب والوفاء بين الأصدقاء، فأعلن للعالم بأني أحب صديقتي حبًا مطوق بالحب الإلهي البحت، الحب الذي يجعل الإنسان بكل معنى الكلمة، فإليك يا صديقتي الحبيبة ورفيقتي الغالية أقدم أسمى آيات الشكر وأعذب الكلمات وأرق المعاني.