أجمل بيت شعر غزل
هناك العديد من أشعار الغزل، فيها يتغنى الشاعر بمحبوبته وبصفاتها وجمالها، ويعبر عن شدة حبه لها، فيرى كل ما فيها جميل وملفت، ومن أبرز أشعار الغزل ما يأتي:
أبيات شعر غزل متنوّعة
- لا تحارب بناظريك فؤادي
- إذا ما رأت عيني جمالك مقبلاً
- كتب الدمع بخدي عهده
- أحبك حبين حب الهوى
- رأيت بها بدراً على الأرض ماشياً
- قالوا الفراق غداً لا شك قلت لهم
- قفي ودعينا قبل وشك التفرق
- ضممتك حتى قلت ناري قد أنطفت
- لأخرجن من الدنيا وحبكم
- تتبع الهوى روحي في مسالكه حتى
- أحبك حباً لو يفض يسيره على
الخلق مات الخلق من شدة الحب
- فقلت: كما شاءت وشاء لها الهوى
- أنت ماض وفي يديك فؤادي
- ولي فؤاد إذا طال العذاب به
- ما عالج الناس مثل الحب من سقم
ولا برى مثله عظماً ولا جسداً
قامت تظللني ومن عجب- قالت جننت بمن تهوى فقلت لها
- ولو خلط السم المذاب بريقها
- وقلت شهودي في هواك كثيرة
- أرد إليه نظرتي وهو غافل
- لها القمر الساري شقيق وإنها
- وإن حكمت جارت علي بحكمها
- مل كتقلبي وأنت فيه
- قل للأحبة كيف أنعم بعدكم
- عذبيني بكل شيء سوى
- وقد قادت فؤادي في هواها
- خضعت لها في الحب من بعد عزتي
- ولقد عهدت النار شيمتها الهدى
- عذبي ما شئت قلبي عذبي
- بعضي بنار الهجر مات حريقا
- قتل الورد نفسه حسداً منك
- اعتيادي على غيابك صعب
- قد تسربت في مسامات جلدي
- لك عندي وإن تناسيت عهد
- أغرك مني أن حبك قاتلي
- يهواكما عشت القلب فإن أمت
- أنت النعيم لقلبي والعذاب له
- وما عجبي موت المحبين في الهوى
- لقد دب الهوى لك في فؤادي
- خليلي فيما عشتما هل رأيتما
- لو كا نقلبي معي ما اخترت غيركم
- فيا ليت هذا الحب يعشق مرة
- عيناك نازلتا القلوب فكلها
- وإني لأهوى النوم في غير حينه
- ولولا الهوى ما ذلّ في الأرض عاشق
- نقل فؤادك حيث شئت من الهوى
- وما كنت ممّن يدخل العشق قلبه
- أنت النّعيم لقلبي والعذاب له
- لقد دبّ الهوى لك في فؤادي
- لو كان قلبي معي ما اخترت غيركم
- فيا ليت هذا الحبّ يعشق مرّةً
- ضممتك حتى قلت ناري قد أنطفت
- لأخرجنّ من الدّنيا وحبّكم
- أحبّك حبّاً لو يفض يسيره على الخلق
- وقلت شهودي في هواك كثيرة
- عذّبني بكلّ شيء سوى الصدّ
- وقد قادت فؤادي في هواها
- عذّبي بما شئت قلبي عذّبي
- ما كنت أؤمن في العيون وسحرها
- فلو كان لي قلبان عشت بواحد
- والله ما طلعت شمس ولا غابت
قصيدة تعلق روحي روحها قبل خلقنا
تَعلَقُ رَوحي رَوحَها قَبلَ خَلقِنا
وَمِن بَعدِ ما كُنّا نِطافا وَفي المَهدِفَزادَ كَما زِدنا فَأَصبَحَ نامِيا
فَلَيسَ وَإِن مُتنا بِمُنفَصِمِ العَهدِوَلَكِنَّهُ باقٍ عَلى كُلِّ حادِثٍ
وَزائِرُنا في ظَلمَةِ القَبرِ وَاللَحدِيَكادُ حُبابُ الماءِ يَخدِشُ جِلدَها
إِذا اِغتَسَلَت بِالماءِ مِن رِقَتِ الجِلدِوَإِنِّيَ أَشتاقُ إِلى ريحِ جَيبِها
كَما اِشتاقَ إِدريسُ إِلى جَنَّةِ الخُلدِوَلَو لَبِسَت ثَوباً مِنَ الوَردِ خالِصاً
لَخَدَّشَ مِنها جِلدَها وَرَقُ الوَردِيُثَقِّلُها لُبسُ الحَريرِ لِلينِها
وَتَشكو إِلى جاراتِها ثِقَلَ العِقدِوَأَرحَمُ خَدَّيها إِذا ما لَحَظتُها
حِذاراً لِلَحظي أَن يُؤَثِّرَ في الخَدِّقصيدة مهما تعدّدت النساء
مهما تعدّدت النساء حبيبتي
فالأصل أنت
مهما اللغات تعدّدت
والمفردات تعدّدت
فأهم ما في مفردات الشعر أنت
مهما تنوّعت المدائن والخرائط
والمرافئ والدروب
فمرفئي الأبديّ أنت
مهما السماء تجهمت أو أبرقت
أو أرعدت، فالشمس أنت
ما كان حرفاً في غيابك ممكناً
وتكونت كل الثقافة يوم كنت
ولقد أحبّك في زمان قادم
فأهمّ مما قد أتى ما سوف يأتي
هل تكتبين معي القصيدة يا ترى..
أم أنت جزء من فمي..
أم أنت صوتي..
إني أحبك، طالما أحيا، وأرجو أن أحبك
كالفراعنة القدامى بعد موتي
أين أذهب..
لم أعد دارياً إلى أين أذهب
كل يوم أحس أنك أقرب
كل يوم يصير وجهك جزءاً
من حياتي ويصبح العمر أخصب
وتصير الأشكال أجمل شكلاً
وتصير الأشياء أحلى وأطيب
قد تسرّبت في مسامات جلدي
مثلما قطرة الندى تتسرب
اعتيادي على غيابك صعب
واعتيادي على وجودك أصعب
كم أنا كم أنا أحبك حتّى
أن نفسي من نفسها تتعجب
يسكن الشعر في حدائق عينيك
فلولا عيناك لا شعر يكتب
منذ أحببتك الشموس استدارت
والسموات صرن أنقى وأرحب
حبك البربري أكبر مني
فلماذا على ذراعيك أصلب
أتمنى لو كنت بؤبؤ عيني
أتراني طلبت ما ليس يطلب
أنت أحلى خرافة في حياتي
والذي يتبع الخرافات يتعب
قصيدة تلومني الدنيا
تلومني الدنيا إذا أحببته
كأني أنا خلقت الحب واخترعته
كأنني على خدود الورد قد رسمته
كأنني أنا التي للطير في السماء قد علمته
وفي حقول القمح قد زرعته
وفي مياه البحر قد ذوبته
كأنني أنا التي كالقمر الجميل في السماء قد علقته
تلومني الدنيا إذا.. سمّيت من أحب.. أو ذكرته
كأنني أنا الهوى.. وأمه.. وأخته
من حيث ما انتظرته.. مختلف عن كل ما عرفته
مختلف عن كل ما قرأته.. وكل ما سمعته
لو كنت أدري أنه نوع من الإدمان.. ما أدمنته
لو كنت أدري أنه باب كثير الريح.. ما فتحته
لو كنت أدري أنه عود من الكبريت ما أشعلته
هذا الهوى.. أعنف حب عشته
فليتني حين أتاني فاتحاً
يديه لي.. رددته
وليتني من قبل أن يقتلني.. قتلته
هذا الهوى الذي أراه في الليل
أراه.. في ثوبي.. وفي عطري.. وفي أساوري
أراه.. مرسوماً على وجه يدي
أراه.. منقوشاً على مشاعري
لو أخبروني أنه
طفل كثير اللهو والضوضاء ما أدخلته
وأنه سيكسر الزجاج في قلبي.. لما تركته
لو أخبروني أنّه سيضرم النيران في دقائق
ويقلب الأشياء في دقائق
ويصبغ الجدران بالأحمر والأزرق في دقائق
لكنت قد طردته.. يا أيها الغالي الذي
أرضيت عني الله.. إذ أحببته
أروع حب عشته
فليتني حين أتاني زائراً
بالورد قد طوّقته
وليتني حين أتاني باكياً
فتحت أبوابي له.. وبسته
وبسته.. وبسته
فتحت أبوابي له.. وبسته
وبسته.. وبسته
قصيدة أجمل أنثى هي أنت
أجمل أنثى هي أنت
والأنوثة تكمن داخل عينيك
والرقة تذوب من شفتيك
فذابت القلوب هاوية عند قدميك
وبريق الشوق يشع من مقلتيك
فصارت الشمس غائبة ما دامت تشرق عينيك
أحبيني فأعطيك أضعاف عشق ما لديك
فإن شئت أم أبيت
فقلبي لم يهو تحت قدميك
ولكنه خاضع في راحة كفيك
فإن شئت أم أبيت
أخبريني بأي شيء تمنيت
فأعطيك أضعاف أضعاف ما تمنيت
فإن شئت أم أبيت
فستظل قصائد شعري قبلات على خديك
قصيدة لك عندي وإن تناسيت عهداً
لك عندي وإن تناسيت عهداً
في صميم القلب غير نكيث
خليلي فيما عشتما هل رأيتما
قتيلاً بكى من حبّ قاتله قبلي
لو كان قلبي معي ما اخترت غيركم
ولا رضيت سواكم في الهوى بدلا ً
إذا شئت أن تلقى المحاسن كلّها ففي
وجه من تهوى جميع المحاسن
قبّلتها ورشفت خمرة ريقها
فوجدت نار صبابة في كوثر
لأخرجنّ من الدّنيا وحبّكم
بين الجوانح لم يبه أحد
تتبّع الهوى روحي في مسالكه حتّى
جرى الحبّ مجرى الرّوح في الجسد
من أجمل قصائد الغزل بالعاميّة ما يأتي:
قصيدة صدقيني يا حياتي ما تمنيت إلا أنتي
صدقيني يا حياتي ما تمنيت إلا أنتي
وإن عمري في حياتي ما وصلت لعشق غيرك
صدقيني لو بيدي أملكك طول الحياة
عمر قلبي يوم ما نوى في يوم هجرك
صدقيني الدنيا بكف وأنتي يا عمري بكف
كفك الغالب ياعمري وترخص الدنيا لغلاك
صدقيني أنتي همي أنتي عمري أنتي روحي
ينجرح قلبي وقلبك ما بي منه إلا رضاك
صدقيني مهما أوصف لك مدى حبي وإعجابي
ما أوصل معنى حبك لأن روحي في رؤاك